إني لأعلم أن الدهر ذو دول
و أن يوميه ذا أمن و ذا خطر
!
لك الحمد ربي ..؛
إني لأعلم أن الدهر ذو دول
و أن يوميه ذا أمن و ذا خطر
!
لك الحمد ربي ..؛
(
تأمل في هذه الصوره حتى تهدأ ومن ثم أكمل قراءة الموضوع )
بالأمس ..
ما أستطعنا الإنتصاار .. ولم نطق الإنكساار
والسر هي تلك الزعاامه القائمه برغم كل الظروف !
بالأمس وآآه من الأمس !
لا أود الحديث لكن أقولها وبإختصار ..
- الروح الهلاليه -
بالأمس كانت مفقوده إلا في هذا الثنائي ؟!
والبقيه وقعوا في فخ السباعيه التي حذر منها مراراً وتكراراً هذ الرجل
بعد الخروج حزنت له كثيراً !
فكم تغنى بهذه البطوله وبذل لها من المال والجهد الكثير وعلى رواية أخيه عبدالله ( عبدالرحمن بن مساعد دفع الي وراه والي دونه )
حاربوه .. سرقوا فرحته ببطولته اليتيمه بقاصمة الظهر الإقالة ( المسخره) !
لكنه كبير وواصل فرض زعامته عليهم ليواصل المسير فيخرج بـ
- الدوري ( الوصيف بعد مطارده المتصدر الى آخر الدقائق برغم الظروف الفنيه و ظروف المباراة )
- كأس ولي العهد ( البطل )
- كأس الأبطال ( المركز الثالث )
- بطولة فييصل بن فهد ( خروج من نصف النهائي بضربات الترجيح وبأخطاء تحكيميه قاتله )
ناهيك عن بطولات فريق الشباب والطائره وبقية الألعاب
الجمهور الهلالي و بصوت واحد :
شبيه الريحأنــت البطوله الأغلى
!
وكلنا بشوق للموسم القادم - الإستثنائي - كما وعدتنا ؟!
ودمت لنا ودام هلالنا زعيماً على الكل ..؛
ختاماً :
لسوف يرجع عطرا في الرياحين
أو نسمة تتهادى في البساتين
أو بسمة في ثغور الخرّد العين
فالموت ما هدّ إلاّ هيكل الطين
لا تحزنوا
(
تأمل في هذه الصوره حتى تهدأ ومن ثم أكمل قراءة الموضوع )
[/u][/size]