ما أكثر الصحاب حين تعدهم ولكنهم في النائبات قليل

ما أكثر الصحاب حين تعدهم ولكنهم في النائبات قليل

كنا نقول هذا البيت عن الأصحاب
وكيف أنهم وقت المصالح يكونوا أصحاب لك
وإذا انتهت المصالح
ماعاد تشوف أحد

ولكن أصبح هذا البيت ينطبق أيضاً
على الإخوان والأقارب
للأسف

أصبح الأخ لايعرفك أو لايتذكرك إلا عندما يريد شيء منك

أصبح القريب لايكون قريباً إلا عند حاجته منك

وعند انقضاء حاجته سيتنكر لك ولمعرفتك

هكذا أصبح الكثير

الصديق الحقيقي = ليس له وجود
الجار الحقيقي= اختفى من الوجود بالرغم انه موجود
الأخ والأخت=كلٌ في حال سبيله ولايصلك إلا لمصلحة

ياتُرى
لماذا؟

ما الذي حصل في أخلاق المسلمين!!؟؟

هل الإسلام فعلاً اصبح غريباً مثل غربة هؤلاء

أتوقع أننا في زمن الغربة
غربة القريب
وغربة الصديق
وغربة الجار
وهي غربة الدين

الموضوع لنقاش ,,,,,,,,,,

صحيح كلامكـ بس مو الى هذا اليأس الحمدلله الدنيا بخيروالناس باقي فيهم خير

حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: نكمل يوم القيامة سبعين أمة نحن آخرها وخيرها. رواه الترمذي

لاهنت ع الطرح

الـجـنـرالـ

فعلا الدنيا اصبحت

مصالح وبس .. الا من رحم

الله هو الصديق الصادق.. وللاسف

الان الاقارب هم اكثر من يتنكر لك ولايعرفك

الا وقت مايحتاجك ... ولكن ايضا هناك اختلاف كثير

بالحياه .. فالناس اصبحت مشغوله .. والوقت ماصار فيه

البركه ... وكل واحد له عذره ... ففعلا الدنيا صارت غير ..سوطاني

الموضوع كبير .. والله يجملنا مع من لهم علينا الحق ... تقبل مروري من هنا

هـلا بكـ أخوي السوطاااني
منور المنتدى ولايهونون الاخوان
اتمنى تكون باسعد حال
.......................
هـ أنت تضع بين ايدينا هذا الموضوع واظنكـ تبعد اميال ليست باليسيره عن ثرى هذا الوطن الغالي
وربما يتبع الأحبه مقولة من غاب عن العين غاب عن القلب
لكن المصيبة من نفتقدهم يـ أخي وهم بيننا

حيث قلة السؤال والصد والجفوة ووحشة الصحبه

عموما أنا أتفق معك كثيرا فيما ذهبت اليه
غير انني لا أعمم
فهناكـت أحبه لنا يسكنون مآقينا لم نزل نذكرهم بين الخفقة والأخرى
طبت وطاااااب مساؤكــ